[ad_1]
أكد الرئيس التنفيذي للمعهد الوطني لأبحاث الصحة د. فارس العنزي، أن المعهد سيعزز الوقاية ضد المخاطر الصحية، من خلال توظيف البحث والتطوير والابتكار في تطوير السياسات والإستراتيجيات الصحية.
وأضاف: “العمل على الأولويات الصحية لخدمة المرضى ومقدمي الرعاية الصحية، وتوظيف النتائج لتحسين صحة الإنسان، والمساهمة في زيادة العائد من الابتكار الصحي من خلال تطوير منتجات وطنية مبتكرة للوقاية والتشخيص والعلاج، هي الآليات التي يستخدمها المعهد لتعزيز الصحة العامة في المملكة”.
يُعنى #المعهد_الوطني_لأبحاث_الصحة بتعزيز منظومة البحث والتطوير والابتكار في القطاع الصحي وتقديم الدعم اللازم للباحثين ومراكز الأبحاث الصحية في المملكة من خلال إطلاق برامج مُمكنة وفقاً لأفضل المعايير العالمية وتحويل مخرجات الأبحاث لمنتجات ذات فوائد اقتصادية وصحية…. pic.twitter.com/YmcPwpLovD— المعهد الوطني لأبحاث الصحة | SNIH (@saudi_nih) August 30, 2023
تطوير القطاع الصحي
رأى العنزي أن وجود مؤسسة متخصصة في دعم الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية سيسهم في توحيد الإستراتيجيات الوطنية الخاصة بالبحث والتطوير والابتكار لأهم التطلعات والأولويات الوطنية للقطاع وهو صحة الإنسان.
وقال: “المعهد يعمل بشكل تكاملي مع هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار وكذلك المراكز البحثية ذات العلاقة في القطاع الصحي لتقوية هذا النوع من الأبحاث”.
وحول انعكاس الأبحاث على صحة الفرد والمجتمع بين أن البحث الصحي يسعى لاكتشاف المعرفة الطبية التي هي أساس الممارسات السريرية، التي يهدف المعهد الوطني لأبحاث الصحة لإنتاجها بسواعد الباحثين في المملكة، بما ينعكس بشكل مباشر على تقديم الرعاية الطبية المثلى وإنتاج منتجات طبية من أدوية وأجهزة.
يهدف #المعهد_الوطني_لأبحاث_الصحة إلى تمويل الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية؛ لإثراء البحث الصحي وتفعيل دور هذه الأبحاث في المملكة للمساهمة في تحسين الصحة.#رؤية_السعودية_2030 #برنامج_تحول_القطاع_الصحي pic.twitter.com/o7kdqsFBET— المعهد الوطني لأبحاث الصحة | SNIH (@saudi_nih) August 29, 2023
تمكين الباحثين
أشار الرئيس التنفيذي للمعهد، إلى أن مخرجات الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية ستسهم بشكل مباشر في تطوير السياسات والإستراتيجيات الصحية المبنية على الحقائق العلمية والبراهين، موضحًا وجود برنامج من الأبحاث الصحية يسمى “السياسات المبنية على الأبحاث الصحية” والذي سيقدم له المعهد الوطني لأبحاث الصحة، الدعم كونه أحد فروع الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية في مجال الأولوليات الصحية في المملكة.
للحفاظ على صحة الإنسان ودعم وتمكين البحث والابتكار في المجال الصحي, تعرف على أهداف ومهام #المعهد_الوطني_لأبحاث_الصحة.#رؤية_السعودية_2030 #برنامج_تحول_القطاع_الصحي pic.twitter.com/due2KhnUXl— المعهد الوطني لأبحاث الصحة | SNIH (@saudi_nih) August 22, 2023
وشدد العنزي، على أن المعهد الوطني لأبحاث الصحة يسعى إلى دعم وتمكين الباحثين وتغطية احتياجاتهم في جميع مراحل الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية، منوهًا بتخرج ما لا يقل عن 8000 آلاف متدرب عبر قسم التعلم ومهارات البحث، إضافة إلى تنفيذ 44 نشاطًا تعليميًا، وتحقيق 149 ساعة تدريبية معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، بالتعاون مع أكثر من 45 متحدثًا محليًا ودوليًا.
وأكد قيام المعهد ببناء وتطوير 3 برامج تدريبية مكثفة تتراوح مدتها مابين أسبوعين إلى ستة أشهر، تحقيقًا لاستراتيجيته في تطوير البيئة التعليمية في مجال الأبحاث الانتقالية والتجارب السريرية.
[ad_2]
Source link