
[ad_1]
ونوَّه بإطلاق المملكة مبادرةَ الشرق الأوسط في أبريل 2021م؛ دعمًا لمبادرة السعودية الخضراء؛بهدف زراعة 50 مليار شجرة، وهو ما يعادل 5% من الهدف العالمي للتشجير، ويعد البرنامج الأكثر شمولًا من نوعه على مستوى العالم، موضحًا أن المملكة أنشأت المركز الإقليمي للتغيُّر المناخي والمركز الإقليمي للتحذير من العواصف الرملية والترابية والبرنامج الإقليمي لاستمطار السحب كجزء من مبادرة الشرق الأوسط الأخضر،إلى جانب الاستثمار في الأبحاث والتكنولوجيا مع الشركاء الإقليميين والدوليين،وتوقيع الاتفاقيات مع الدول المجاورة؛ لتعزيز التعاون في أنظمة الإنذار المبكر والبحوث ونقل التكنولوجيا.
وأكد أن هذه الجهود تظهر التزام المملكة بالتنمية المستدامة والتصدي لتحديات تغيُّر المناخ والعواصف الرملية والترابية، منوهًا باعتراف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) هذا العام بنظام الاستشارات والتقييم للإنذار بالعواصف الرملية والترابية لدول مجلس التعاون الخليجي بصفته إحدى نقاطها الإقليمية، واعتمادها المركز الإقليمي للتحذير من العواصف الرملية والترابية كأحد مراكزها الإقليمية.
ودعا الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد إلى حضور المؤتمرين اللذَين تستضيفها المملكة؛وهما: الدولي الأول للعواصف الرملية والترابية في شبه الجزيرة العربية في مارس المقبل،والأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحُّر نهاية العام المقبل.
[ad_2]
Source link