تعكف «وزارة التعليم» من خلال بيوت خبرة متخصصة على تطوير حلول ذكية لرفع أداء برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث من خلال عقد الشراكات والاتفاقيات الدولية، وتقديم خدمات استشارية لإستراتيجية الابتعاث والحملة الإعلامية لبرنامج خادم الحرمين الشريفين لصالح وزارة التعليم، وتقديم الخدمات والدعم الاستشاري لتوطين دراسة اللغة الإنجليزية والبرامج التأهيلية للمبتعثين.يأتي ذلك حرصاً على تطوير البرنامج بما يحقق مستهدفاته في رفع كفاءة رأس المال البشري وتحقيق التنمية المستدامة، والمساهمة في تعزيز قدرات المملكة في البحث والتطوير والابتكار وريادة الأعمال في المجالات ذات الأولوية.

وينقسم البرنامج المطور إلى أربعة مسارات أساسية هي الرواد، البحث والتطوير، الإمداد، وواعد.

ويركز البرنامج على ابتعاث الطلاب والطالبات إلى أفضل المؤسسات التعليمية عالمياً حسب التصنيفات العالمية في العديد من المجالات والتخصصات.

ولا يشترط عمر محدد للتقديم على المسارات، كما تم إلغاء النسب للقبول في البرنامج وتم الاكتفاء بانطباق الشروط العامة للابتعاث والخاصة لكل مسار، والحصول على قبول غير مشروط من المؤسسات الجامعات أو المعاهد المعتمدة.

أبرز المسارات:

-الرواد: يهدف إلى ابتعاث الطلاب والطالبات لأفضل ٣٠ مؤسسة تعليمية.

-البحث والتطوير: يهدف إلى الابتعاث لأفضل ٢٠٠ مؤسسة تعليمية في العالم.

– إمداد: يهدف إلى سد حاجة سوق العمل.

-واعد: يهدف إلى دراسة وتدريب الطلاب وإعادة التأهيل.