[ad_1]
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الثلاثاء، بأن الرئيس التنفيذي لشركة “سبيس إكس” إيلون ماسك، طلب من شركة صناعة الصواريخ الحصول على قرض بمليار دولار في الوقت الذي كان يستحوذ فيه على شركة التواصل الاجتماعي “تويتر” التي تغير اسمها لاحقًا إلى إكس.
ومنذ أيام بدأت وزارة العدل الأمريكية تحقيقًا في سوء الاستخدام المزعوم لموارد شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية.
ويتركز الجدل على مزاعم بأن تسلا حوّلت أصولها نحو مشروع خاص، منتهكة اللوائح التي تحظر على الشركات المدرجة في الأسواق المالية استخدام الموارد للمشاريع الشخصية.
مسكن فخم لإيلون ماسك
في العام الماضي، ظهرت تقارير تشير إلى أن تسلا كانت تحقق داخليًا في اختلاس محتمل لموارد الشركة، ونمت التكهنات بأن “المشروع 42” غير المعلن عنه في تسلا، كان يهدف إلى بناء مسكن فخم لإيلون ماسك في أوستن.
وكان المعنى الضمني هو أن تسلا خصصت موارد وقوى عاملة كبيرة لهذا المسعى، ما أثار مخاوف بشأن الشفافية والإدارة السليمة للشركة.
وأدت التطورات الأخيرة إلى تصعيد الوضع، إذ أصدرت صحيفة “وول ستريت جورنال” كشفًا جديدًا يؤكد الادعاءات بأن “المشروع 42” كان يهدف بالفعل إلى بناء قصر لماسك.
وأدى هذا الكشف إلى سلسلة من ردود الفعل من التحقيقات، بما في ذلك استفسارات من المحققين الاتحاديين في نيويورك ولجنة الأوراق المالية والبورصات.
[ad_2]
Source link